مدونة الاحرار : وكالات - نفى محافظ جنوب سيناء اللواء محمد عبدالفضيل شوشة، ، ما تردد عن نقل الرئيس السابق حسني مبارك إلى مستشفى الجلاء أو القبة بالقاهرة، مؤكداً أنه لايزال موجوداً فى شرم الشيخ. وذكرت مصادر قضائية أن قرار النائب العام بحبس مبارك ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات مجرد قرار تحفظى، ويمكن تنفيذه فى غرفة داخل المستشفى، بهدف تقييد الحرية، وهو أمر يتفق مع قانون الإجراءات الجنائية.
وكشفت مصادر طبية لموقع (المصري اليوم) على الانترنت اليوم - الخميس عن تدهور الحالة النفسية والصحية لحسنى مبارك، عقب صدور قرار بحبسه، مساء أمس الأول، وأن عقيلته طلبت عدم إبلاغه بقرار حبس نجليه «علاء وجمال» حتى لا تسوء حالته أكثر، ولكنه عرف بالخبر بعد ذلك.
ونسب الموقع الى أحد الأطباء المشرفين على علاج مبارك قوله إن التشخيص الطبى لحالة الرئيس المصري السابق يتلخص فى إصابته بصدمة نفسية حادة عقب استدعائه للتحقيق، وامتنع عن تناول الطعام، لكن التقارير الطبية أكدت أن كفاءة قلبه جيدة، بنسبة ٧٣٪، وهى كفاءة قلب شاب فى الثلاثينيات، وأنه ليس مصاباً بالسرطان ولا يتلقى علاجاً كيماوياً.
وكشفت مصادر مقربة من عائلة الرئيس السابق عن أن حالته النفسية ساءت بعد علمه بقرار حبس زكريا عزمى، رئيس الديوان الرئاسى السابق، ونفت هبوط أى مروحيات تابعة للقوات المسلحة بالقرب من مستشفى شرم الشيخ الدولى، حيث يتواجد مبارك، استعداداً لنقله إلى القاهرة.
وحصلت «المصرى اليوم» على تفاصيل التحقيقات التى جرت مع الرئيس السابق ونجليه فى شرم الشيخ، فى قضيتى قتل المتظاهرين والاستيلاء على المال العام. وحسب المصادر، فإن النيابة سألته عن المظاهرات وإطلاق الرصاص، فأكد أنه لم يصدر تعليمات لأحد بإطلاق الرصاص على أحد أو التعدى عليهم بالضرب، وأنه هو الذى طلب نزول القوات المسلحة إلى الشارع لحماية المواطنين وطمأنتهم، مؤكداً أنه تحدث مع اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، مرة واحدة، وطلب منه فيها التعامل بحذر مع المتظاهرين، وقال: «إذا كان أحد من قيادات الداخلية قد زج باسمى فى التحقيقات فكلامه كذب».
وكشف عن أنه كان قد اتخذ قراراً بترك الحكم فى اليوم الرابع للمظاهرات، لكن المقربين منه أقنعوه بأن ذلك من شأنه دخول البلاد منعطفاً خطيراً، وأن المظاهرات تريد تغيير الحكومة فوافق على تغييرها.
وكشفت مصادر طبية لموقع (المصري اليوم) على الانترنت اليوم - الخميس عن تدهور الحالة النفسية والصحية لحسنى مبارك، عقب صدور قرار بحبسه، مساء أمس الأول، وأن عقيلته طلبت عدم إبلاغه بقرار حبس نجليه «علاء وجمال» حتى لا تسوء حالته أكثر، ولكنه عرف بالخبر بعد ذلك.
ونسب الموقع الى أحد الأطباء المشرفين على علاج مبارك قوله إن التشخيص الطبى لحالة الرئيس المصري السابق يتلخص فى إصابته بصدمة نفسية حادة عقب استدعائه للتحقيق، وامتنع عن تناول الطعام، لكن التقارير الطبية أكدت أن كفاءة قلبه جيدة، بنسبة ٧٣٪، وهى كفاءة قلب شاب فى الثلاثينيات، وأنه ليس مصاباً بالسرطان ولا يتلقى علاجاً كيماوياً.
وكشفت مصادر مقربة من عائلة الرئيس السابق عن أن حالته النفسية ساءت بعد علمه بقرار حبس زكريا عزمى، رئيس الديوان الرئاسى السابق، ونفت هبوط أى مروحيات تابعة للقوات المسلحة بالقرب من مستشفى شرم الشيخ الدولى، حيث يتواجد مبارك، استعداداً لنقله إلى القاهرة.
وحصلت «المصرى اليوم» على تفاصيل التحقيقات التى جرت مع الرئيس السابق ونجليه فى شرم الشيخ، فى قضيتى قتل المتظاهرين والاستيلاء على المال العام. وحسب المصادر، فإن النيابة سألته عن المظاهرات وإطلاق الرصاص، فأكد أنه لم يصدر تعليمات لأحد بإطلاق الرصاص على أحد أو التعدى عليهم بالضرب، وأنه هو الذى طلب نزول القوات المسلحة إلى الشارع لحماية المواطنين وطمأنتهم، مؤكداً أنه تحدث مع اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، مرة واحدة، وطلب منه فيها التعامل بحذر مع المتظاهرين، وقال: «إذا كان أحد من قيادات الداخلية قد زج باسمى فى التحقيقات فكلامه كذب».
وكشف عن أنه كان قد اتخذ قراراً بترك الحكم فى اليوم الرابع للمظاهرات، لكن المقربين منه أقنعوه بأن ذلك من شأنه دخول البلاد منعطفاً خطيراً، وأن المظاهرات تريد تغيير الحكومة فوافق على تغييرها.
ليست هناك تعليقات: