مدونة الاحرار : ذكرت صحيفة السياسة الكويتية ان تقارير استخبارية الى حلف شمال الاطلسي في بروكسل كشفت النقاب امس عن ان "اطنانا من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة تدخل منذ اسابيع الحدود السورية مع العراق وتركيا بشكل خاص وهي مرسلة من دول اوروبية عدة تدعم المعارضة السورية وتؤويها منذ نيف وثلاثة عقود من الزمن فيما تساهم دول عربية معتدلة في دفع اثمان هذه الاسلحة".
وذكرت التقارير "ان مجموعات من المعارضة السورية كانت تلقت تدريبات عسكرية في بعض عواصم اوروبا منذ منتصف التسعينات حتى الان, تستعد لدخول سورية متى تطورت التظاهرات المعادية للنظام, لقيادة الشارع السوري ضد قوى الجيش والاستخبارات البعثية, فيما تؤكد تلك التقارير ان وحدات من الجيش السوري العادي (غير البعثي) بامرة ضباط سنيين من دمشق وحمص وحماة وحلب واللاذقية, تنتظر الاوامر من القيادة السياسية للمعارضة في الخارج كي تنشق عن النظام وتسيطر على الثكنات والمدن الرئيسية ذات الغالبية السنية بعد انضمامها الى الثوار".
ونقل تقرير الماني عن احد قادة المعارضة السورية في بروكسل قوله "اننا بتنا على الارض داخل البلاد, ونحن الان بصدد الاعلان عن قيادة عسكرية في الداخل مرتبطة بالمركز الرئيسي في اوروبا, كما ننتظر تفاقم الاوضاع ضد النظام وارتفاع حدة المعارك المتوقعة, كي نعلن اسماء كبار الضباط الذين تسلموا هذه القيادة التي ستكون محل اعتراف فوري من معظم دول اوروبا وبعض الدول العربية".
وذكرت التقارير "ان مجموعات من المعارضة السورية كانت تلقت تدريبات عسكرية في بعض عواصم اوروبا منذ منتصف التسعينات حتى الان, تستعد لدخول سورية متى تطورت التظاهرات المعادية للنظام, لقيادة الشارع السوري ضد قوى الجيش والاستخبارات البعثية, فيما تؤكد تلك التقارير ان وحدات من الجيش السوري العادي (غير البعثي) بامرة ضباط سنيين من دمشق وحمص وحماة وحلب واللاذقية, تنتظر الاوامر من القيادة السياسية للمعارضة في الخارج كي تنشق عن النظام وتسيطر على الثكنات والمدن الرئيسية ذات الغالبية السنية بعد انضمامها الى الثوار".
ونقل تقرير الماني عن احد قادة المعارضة السورية في بروكسل قوله "اننا بتنا على الارض داخل البلاد, ونحن الان بصدد الاعلان عن قيادة عسكرية في الداخل مرتبطة بالمركز الرئيسي في اوروبا, كما ننتظر تفاقم الاوضاع ضد النظام وارتفاع حدة المعارك المتوقعة, كي نعلن اسماء كبار الضباط الذين تسلموا هذه القيادة التي ستكون محل اعتراف فوري من معظم دول اوروبا وبعض الدول العربية".

ليست هناك تعليقات: