مدونة الاحرار : غزة - (يو بي اي): نشرت مواقع إخبارية موالية لحركة حماس الاثنين، ما وصفتها
بـ(وثيقة) تكشف عن اجتماع ضم ممثلين عن المخابرات الفلسطينية والإسرائيلية
والأمريكية والمصرية والأردنية، بحث بتشديد الحصار على غزة، وهو ما نفته
حركة فتح.
ونشر موقع وكالة شهاب المحلية صورة عن رسالة موقعة من مدير جهاز المخابرات الفلسطينية اللواء ماجد فرج إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تتضمن ملخص عن اجتماع عقد بالعاصمة الأردنية عمان في 27 فبراير الماضي بحث الأوضاع الأمنية والسياسية في قطاع غزة.
وبحسب نص الرسالة، فقد جرى خلال الاجتماع مناقشة والإتفاق على "تشديد الحصار وتقنين وصول الوقود والمواد الطبية إلى غزة"، وممارسة الضغوط على حركة حماس للموافقة على الإتفاقيات الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
كما تضمن الاتفاق على "وقف إطلاق الصواريخ من غزة من خلال ممارسة الضغوط العربية على حماس، و"تعزيز التنسيق والتعاون الأمني بين أجهزة الأمن الإسرائيلية والفلسطينية ونظيرتها في بعض الدول المجاورة، حيث كانت أولى بوادر هذا التنسيق السماح لقوات خاصة مصرية بالدخول إلى سيناء وملاحقة خطوط الوقود إلى قطاع غزة من أجل الضغط على قيادة حماس للاستجابة لشروط المصالحة وفق رؤية فخامتكم (في إشارة الى الرئيس عباس) والأجهزة الأمنية الحليفة".
ومن جهته، نفت السلطة الفلسطينية وحركة فتح صحة هذه الوثيقة وقالت إنها مختلقة.
وكان عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، اتهم السلطة الفلسطينية بالتورط مع المخابرات الأميركية والإسرائيلية وجهات أمنية عربية في أزمة وقود وكهرباء غزة، وقال إن حركته ستكشف لاحقاً أسماء ودول شاركت في هذه الإجتماعات.
ونشر موقع وكالة شهاب المحلية صورة عن رسالة موقعة من مدير جهاز المخابرات الفلسطينية اللواء ماجد فرج إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تتضمن ملخص عن اجتماع عقد بالعاصمة الأردنية عمان في 27 فبراير الماضي بحث الأوضاع الأمنية والسياسية في قطاع غزة.
وبحسب نص الرسالة، فقد جرى خلال الاجتماع مناقشة والإتفاق على "تشديد الحصار وتقنين وصول الوقود والمواد الطبية إلى غزة"، وممارسة الضغوط على حركة حماس للموافقة على الإتفاقيات الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
كما تضمن الاتفاق على "وقف إطلاق الصواريخ من غزة من خلال ممارسة الضغوط العربية على حماس، و"تعزيز التنسيق والتعاون الأمني بين أجهزة الأمن الإسرائيلية والفلسطينية ونظيرتها في بعض الدول المجاورة، حيث كانت أولى بوادر هذا التنسيق السماح لقوات خاصة مصرية بالدخول إلى سيناء وملاحقة خطوط الوقود إلى قطاع غزة من أجل الضغط على قيادة حماس للاستجابة لشروط المصالحة وفق رؤية فخامتكم (في إشارة الى الرئيس عباس) والأجهزة الأمنية الحليفة".
ومن جهته، نفت السلطة الفلسطينية وحركة فتح صحة هذه الوثيقة وقالت إنها مختلقة.
وكان عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، اتهم السلطة الفلسطينية بالتورط مع المخابرات الأميركية والإسرائيلية وجهات أمنية عربية في أزمة وقود وكهرباء غزة، وقال إن حركته ستكشف لاحقاً أسماء ودول شاركت في هذه الإجتماعات.
ليست هناك تعليقات: