مدونة الاحرار : أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن إسرائيل ترفض وبشكل قاطع مبدأ حل الدولتين والاعتراف بالحقوق الفلسطينية ووقف كامل لعمليات الاستيطان على الأراضي(..) مبينا ان الاحتلال الاسرائيلي يريد (كانتونات)معزولة ولا يؤمن بعملية السلام مطلقا.
وطالب الرئيس عباس الدول العربية بدعم السلطة الفلسطينية ماليا وإعادة تفعيل مبادرة السلام العربية.
وأوضح عباس خلال كلمته التي ألقاها أمام الزعماء العرب في القمة العربية ببغداد, أن القضية الفلسطينية قادرة على أن تصل إلى نقطة اتفاق بين العرب خاصة في منظمة التعاون الإسلامية.
وشدد, على أن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يمارس انتهاكه بحق الأسرى والأقصى والأرض دون أي اعتبار, فهي تقوم بمحو وإزالة التراث العربي الإسلامي عن مدينة القدس المحتلة من خلال الاستيطان والحفريات وفرض الضرائب على المقدسيين وسحب الهويات, معتبراً ذلك بالتطهير العرقي.
وأضاف:" نحن زعماء الشعوب العربية أمام استحقاق تاريخي يفرض علينا تقديم الواجبات لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية من الاحتلال الإسرائيلي".
ودعا الرئيس عباس الدول العربية إلى دعم القدس والتواصل مع القدس وأهلها وزيارتها.
وتطرق إلى قضية الأسرى قائلا:"لدينا في سجون الاحتلال أكثر من 5 آلاف أسير من بينهم الأسيرة هناء شلبي المضربة عن الطعام وخضر عدنان وعدد كبير من الأسرى مضربين عن الطعام", مؤكداً, بان إسرائيل لا تؤمن بحل الدولتين ولا تريد السلام.
وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية أكد " مواصلة الجهود لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الفلسطينية رغم المعوقات التي تعترض طريقنا" , مشدداً على أنه "مستعد على تقديم كل ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وقطر والالتزام به لأن المصالحة هي وحدة الشعب والوطن وهدف ثمين وغالي".
وفيما يتعلق بالثورات العربية قال :" أحداث العام الماضي في الدول العربية من ثورات الشعوب تؤكد على حاجة الزعماء والرؤساء إلى الإصغاء الجيد لحاجات شعوبها".
وطالب الرئيس عباس الدول العربية بدعم السلطة الفلسطينية ماليا وإعادة تفعيل مبادرة السلام العربية.
وأوضح عباس خلال كلمته التي ألقاها أمام الزعماء العرب في القمة العربية ببغداد, أن القضية الفلسطينية قادرة على أن تصل إلى نقطة اتفاق بين العرب خاصة في منظمة التعاون الإسلامية.
وشدد, على أن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يمارس انتهاكه بحق الأسرى والأقصى والأرض دون أي اعتبار, فهي تقوم بمحو وإزالة التراث العربي الإسلامي عن مدينة القدس المحتلة من خلال الاستيطان والحفريات وفرض الضرائب على المقدسيين وسحب الهويات, معتبراً ذلك بالتطهير العرقي.
وأضاف:" نحن زعماء الشعوب العربية أمام استحقاق تاريخي يفرض علينا تقديم الواجبات لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية من الاحتلال الإسرائيلي".
ودعا الرئيس عباس الدول العربية إلى دعم القدس والتواصل مع القدس وأهلها وزيارتها.
وتطرق إلى قضية الأسرى قائلا:"لدينا في سجون الاحتلال أكثر من 5 آلاف أسير من بينهم الأسيرة هناء شلبي المضربة عن الطعام وخضر عدنان وعدد كبير من الأسرى مضربين عن الطعام", مؤكداً, بان إسرائيل لا تؤمن بحل الدولتين ولا تريد السلام.
وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية أكد " مواصلة الجهود لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الفلسطينية رغم المعوقات التي تعترض طريقنا" , مشدداً على أنه "مستعد على تقديم كل ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وقطر والالتزام به لأن المصالحة هي وحدة الشعب والوطن وهدف ثمين وغالي".
وفيما يتعلق بالثورات العربية قال :" أحداث العام الماضي في الدول العربية من ثورات الشعوب تؤكد على حاجة الزعماء والرؤساء إلى الإصغاء الجيد لحاجات شعوبها".
ليست هناك تعليقات: