اللواء محمد صالح الأحمر |
مدونة الاحرار : صنعاء- (ا ف ب): اغلق مطار صنعاء السبت على اثر تهديدات باسقاط أي طائرة
تقلع منه أو تهبط فيه اطلقها عسكريون موالون لأحد المقربين من الرئيس
السابق علي عبدالله صالح، بحسب ما اعلن مصدر في ادارة المطار.
وبحسب المصدر فان عسكريين موالين لقائد القوات الجوية الجنرال محمد صالح الاحمر، الاخ غير الشقيق للرئيس السابق، والذي اقيل الجمعة بموجب مرسوم غير انه يرفض مغادرة منصبه، يطوقون المطار.
وقال المصدر "لم تقلع او تهبط اي طائرة منذ ان اطلق العسكريون تهديدهم مساء الجمعة" مضيفا ان عناصر من قبيلة حمدان الموالية للرئيس السابق يشاركون ايضا في محاصرة المطار.
وتابع ان هؤلاء المسلحين هم بقيادة أحد اعيان القبيلة ناجي جمعان.
وقد عزل اللواء محمد صالح الاحمر الجمعة مع اللواء طارق محمد عبدالله صالح قائد الحرس الرئاسي وابن اخ الرئيس صالح بمرسوم رئاسي صادر عن الرئيس الانتقالي عبد ربه منصور الهادي.
لكنه رفض التنحي عن منصبه ما لم تتم اقالة عدد كبير من مسؤولي الوزارة بمن فيهم وزير الدفاع، بحسب ما افاد مصدر عسكري.
وفي أمر اصدره إلى قواته، طلب اللواء الأحمر "الا تنفذ القرار الرئاسي" طالما بقي الوزير محمد ناصر احمد ورئيس الاركان علي الاشول في منصبيهما.
وهو يطالب من جهة اخرى بنفي عدد من اعيان قبيلة حاشد الكبيرة، كما يقول المصدر العسكري.
وبحسب المصدر فان عسكريين موالين لقائد القوات الجوية الجنرال محمد صالح الاحمر، الاخ غير الشقيق للرئيس السابق، والذي اقيل الجمعة بموجب مرسوم غير انه يرفض مغادرة منصبه، يطوقون المطار.
وقال المصدر "لم تقلع او تهبط اي طائرة منذ ان اطلق العسكريون تهديدهم مساء الجمعة" مضيفا ان عناصر من قبيلة حمدان الموالية للرئيس السابق يشاركون ايضا في محاصرة المطار.
وتابع ان هؤلاء المسلحين هم بقيادة أحد اعيان القبيلة ناجي جمعان.
وقد عزل اللواء محمد صالح الاحمر الجمعة مع اللواء طارق محمد عبدالله صالح قائد الحرس الرئاسي وابن اخ الرئيس صالح بمرسوم رئاسي صادر عن الرئيس الانتقالي عبد ربه منصور الهادي.
لكنه رفض التنحي عن منصبه ما لم تتم اقالة عدد كبير من مسؤولي الوزارة بمن فيهم وزير الدفاع، بحسب ما افاد مصدر عسكري.
وفي أمر اصدره إلى قواته، طلب اللواء الأحمر "الا تنفذ القرار الرئاسي" طالما بقي الوزير محمد ناصر احمد ورئيس الاركان علي الاشول في منصبيهما.
وهو يطالب من جهة اخرى بنفي عدد من اعيان قبيلة حاشد الكبيرة، كما يقول المصدر العسكري.
ليست هناك تعليقات: