ابو مازن يتحدث مع وزير الخارجية رياض المالكي
|
مدونة الاحرار : تقرير موفد وكالة معا - طوكيو- قال الرئيس محمود عباس ان المصالحة جرى توقيعها
بوجود الوسيط القطري ممثلا بأمير قطر وحضور رئيس حماس خالد مشعل وانه جرى
الاتفاق على الخطوط العامة دون اي اختلاف على التفاصيل في إطار التوجه نحو
المصلحة العامة ومصلحة الوطن وصولا الى الانتخابات النزيهة والى طي صفحة
الخلاف واستعادة وحدة المواطن والوطن.
وحول تكليفه برئاسة الحكومة قال ان الامر منوط بتنفيذ باقي بنود الاتفاق، والمتمثل في تشكيل حكومة مصالحة بالاتفاق، وبالتزامن مع بدء عمل لجنة الانتخابات فورا من اجل التجهيز والتحضير لقوائم تسجيل الانتخابات التي ستحتاج الى عدة اشهر.
وعن موعد تشكل حكومة المصالحة، قال "ان الامر معطل لحين تسمح حماس للجنة الانتخابات المركزية بالوصول الى قطاع غزة وفتح مكاتبها وبدء العمل لتسجيل ما بين 250 الف الى 300 الف ناخب جديد من الأجيال الجديدة.
وأشار الرئيس الى انه ورغم التصريحات التي شككت بالاتفاق من جانب جهات متضررة من المصالحة الا ان قيادة حركة حماس ممثلة بخالد مشعل وقيادة فتح ممثلة به شخصيا وافقتا على البدء فورا بتنفيذ اتفاق الدوحة وان الجهات التي تعطل تنفيذ الاتفاق تتحمل مسؤولية التعطيل.
وكان الرئيس قبل ايام اعلن من خلال لقاء على تلفزيون فلسطين انه على أبواب تعديل وزاري في حكومة سلام فياض التي استقالت في شهر ابريل 2011 لكن الرئيس لم يقبل استقالتها ولم يرفضها حتى الان وظلّت تسير الاعمال، بينما تواصل حكومة إسماعيل هنية وهي الحكومة رقم 12 في تاريخ السلطة التحكم في قطاع غزة رغم إقالتها هي أيضا.
ولا يعرف بعد اذا كانت حكومة المصالحة او حكومة تسير الاعمال هي التي ستحظى بمباركة الرئيس في ظل تعطل البرلمان منذ لحظة الاقتتال عام 2006حيث ان القيادة منشغلة في ترتيب لقاء فياض نتانياهو والمقرر يوم الأربعاء، كما من المقرر ان يشارك د. صائب عريقات في ذلك الاجتماع.
وحول تكليفه برئاسة الحكومة قال ان الامر منوط بتنفيذ باقي بنود الاتفاق، والمتمثل في تشكيل حكومة مصالحة بالاتفاق، وبالتزامن مع بدء عمل لجنة الانتخابات فورا من اجل التجهيز والتحضير لقوائم تسجيل الانتخابات التي ستحتاج الى عدة اشهر.
وعن موعد تشكل حكومة المصالحة، قال "ان الامر معطل لحين تسمح حماس للجنة الانتخابات المركزية بالوصول الى قطاع غزة وفتح مكاتبها وبدء العمل لتسجيل ما بين 250 الف الى 300 الف ناخب جديد من الأجيال الجديدة.
وأشار الرئيس الى انه ورغم التصريحات التي شككت بالاتفاق من جانب جهات متضررة من المصالحة الا ان قيادة حركة حماس ممثلة بخالد مشعل وقيادة فتح ممثلة به شخصيا وافقتا على البدء فورا بتنفيذ اتفاق الدوحة وان الجهات التي تعطل تنفيذ الاتفاق تتحمل مسؤولية التعطيل.
وكان الرئيس قبل ايام اعلن من خلال لقاء على تلفزيون فلسطين انه على أبواب تعديل وزاري في حكومة سلام فياض التي استقالت في شهر ابريل 2011 لكن الرئيس لم يقبل استقالتها ولم يرفضها حتى الان وظلّت تسير الاعمال، بينما تواصل حكومة إسماعيل هنية وهي الحكومة رقم 12 في تاريخ السلطة التحكم في قطاع غزة رغم إقالتها هي أيضا.
ولا يعرف بعد اذا كانت حكومة المصالحة او حكومة تسير الاعمال هي التي ستحظى بمباركة الرئيس في ظل تعطل البرلمان منذ لحظة الاقتتال عام 2006حيث ان القيادة منشغلة في ترتيب لقاء فياض نتانياهو والمقرر يوم الأربعاء، كما من المقرر ان يشارك د. صائب عريقات في ذلك الاجتماع.
ليست هناك تعليقات: