مدونة الاحرار : وكالات- قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ان قوات جوية متحالفة تقوم بعمليات فوق ليبيا وانها تمنع قوات القذافي من مهاجمة بنغازي.
وقال ساركوزي "طائراتنا تمنع بالفعل الهجمات الجوية على المدينة".
واضاف ان هذا العمل العسكري الذي تسانده فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وكندا وتدعمه الدول العربية يمكن ايقافه اذا منع القذافي قواته من شن هجمات.
جاء ذلك الإعلان لساركوزي في أعقاب انتهاء أعمال قمة طارئة عقدها اليوم في العاصمة الفرنسية باريس مع عدد من زعماء دول العالم لبحث الأزمة الليبية.
وأعلن ساركوزي عن تحليق أول طائرات مقاتلة فوق مدينة بنغازي معقل الثوار الليبيين لتمنع أي هجوم على السكان.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن هناك طائرات فرنسية أخرى على استعداد للتدخل ضد المدرعات التي تهدد المدنيين.
وأكد ساركوزي أنه ليس من شأن هذه الطائرات أن تحدد لليبيين مصائرهم لكنها تعمل على الدفاع عنهم لكي "يتمكنوا من أن تكون مصائرهم بأيديهم".
في الوقت نفسه أكد الرئيس الفرنسي على ان الوقت "لم يفت بعد بالنسبة للعقيد الليبي معمر القذافي" مشيرا إلى أن الوقف الفوري لإطلاق النار من الممكن أن يحميه "من الأسوأ".
من جانبها قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بعد مشاركتها في قمة باريس الطارئة إن بلادها لن تشارك في العملية العسكرية ضد النظام الليبي لكنها أكدت في الوقت نفسه على أن بمقدور الحلفاء الاستفادة في هذه العملية من القواعد العسكرية الأمريكية في بلادها.
وقال ساركوزي "طائراتنا تمنع بالفعل الهجمات الجوية على المدينة".
واضاف ان هذا العمل العسكري الذي تسانده فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وكندا وتدعمه الدول العربية يمكن ايقافه اذا منع القذافي قواته من شن هجمات.
جاء ذلك الإعلان لساركوزي في أعقاب انتهاء أعمال قمة طارئة عقدها اليوم في العاصمة الفرنسية باريس مع عدد من زعماء دول العالم لبحث الأزمة الليبية.
وأعلن ساركوزي عن تحليق أول طائرات مقاتلة فوق مدينة بنغازي معقل الثوار الليبيين لتمنع أي هجوم على السكان.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن هناك طائرات فرنسية أخرى على استعداد للتدخل ضد المدرعات التي تهدد المدنيين.
وأكد ساركوزي أنه ليس من شأن هذه الطائرات أن تحدد لليبيين مصائرهم لكنها تعمل على الدفاع عنهم لكي "يتمكنوا من أن تكون مصائرهم بأيديهم".
في الوقت نفسه أكد الرئيس الفرنسي على ان الوقت "لم يفت بعد بالنسبة للعقيد الليبي معمر القذافي" مشيرا إلى أن الوقف الفوري لإطلاق النار من الممكن أن يحميه "من الأسوأ".
من جانبها قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بعد مشاركتها في قمة باريس الطارئة إن بلادها لن تشارك في العملية العسكرية ضد النظام الليبي لكنها أكدت في الوقت نفسه على أن بمقدور الحلفاء الاستفادة في هذه العملية من القواعد العسكرية الأمريكية في بلادها.
ليست هناك تعليقات: