
وانطلق موكب التشييع بمراسم عسكرية من مستشفى درويش نزال الحكومي، وصولا إلى منزل عائلة الشهيد، حيث ألقى أفراد عائلته وأصدقاؤه نظرة الوداع عليه، قبل أن ينقل إلى مسجد السوق، حيث أدى المواطنون صلاة الجنازة على روحه الطاهرة بعد صلاة العصر، ومن ثم حمل جثمان الشهيد على الأكتاف إلى مقبرة الشهداء في المدينة حيث ووري الثرى، وسط هتافات تندد باستهداف الاحتلال للأطفال وقتلهم.
ليست هناك تعليقات: